Encryption provides privacy and security in all its concepts of data transmitted over open networks. There is a need for strong encryption methods because with the rapid development of the computer, it reduces the strength of encryption, because increasing the speed of the computer means shortening the time needed for the computer to break or detect a certain encryption key.The longer the key length increases the probability ratio,and the longer the time required to install all of these possibilities, which in some powerful cryptographic keys reaches hundreds of years, Taking into account the capacity and speed of existing computers.

Therefore, it is not possible to rely on these computers that use transistors in the CPUs, but must move to more°modern techniques where the length of processing and decryption less than hundreds, but thousands of times, and within this framework there are recent studies are making efforts to reach the so-called (Photons are used in the information transfer process) that can perform calculations much faster than the arithmetic of conventional devices,allowing them to break the most common online protection systems.

These computers will radically change the encryption methods currently adopted to move to quantum encryption.

يتناول هذا البحث أسماء الاستفهام في حزب النّبأ ( دراسة نحويّة بلاغيّة) بأسلوب علميّ، متّبعا المنهج الوصفيّ التّحليليّ، و يهدف إلى:معرفة الأنماط المختلفة لأسماء الاستفهام في حزب النّبأ، ورصد الآيات الّتي وردت فيها هذه الأسماء في الحزب موضع الدّراسة ، وتوضيح المعاني البلاغيّة الّتي خرجت لها أسماء الاستفهام في الآيات الواردة في السّور الّتي حدّدها البحث، وكذلك التّعرّف على القيم الفنّيّة و الجمالية لهذه الأسماء من خلال السّياقات اللّغويّة الّتي وردت فيها.

ومن أهمّ النّتائج الّتي توصّل إليها البحث:

1ــ بلغت أساليب الاستفهام في حزب النّبأ إحدى و عشرون أسلوبا، فلـ( ما) سبعة عشر أسلوبا، و لـ( أي) أسلوبان، و لـ( أين) أسلوب، و كذا لــ( أيّان) أسلوب واحد.

 2ــ اتّضح أنّ جميع الأساليب الواردة أفادت معاني بلاغيّة.

3ــ تجلّى ممّا تضمّنه البحث من أساليب أنّ ( ما) أكثر أدوات الاستفهام ورودا في حزب النّبأ، و قد اختصّت بحذف ألفها إذا وقعت مجرورة.

4ــ ثبت في البحث دخول أسماء الاستفهام على الاسم أو شبه الجملة في كثير من أساليبها الواردة في البحث، فقد دخلت ( ما) على الاسم في سبعة مواضع، و( أيّان) في موضع ، وهذا ينقض ما قرّره النّحاة من أنّ أدوات الاستفهام ما عدا الهمزة تختصّ بالفعل.

5ــ كما ظهر من أنماط أساليب الاستفهام اختلاف مؤانستها للأسماء و الأفعال و شبه الجملة، فـ( ما) وليها الاسم في سبعة مواضع و الفعل في تسعة مواضع و أنست بالفعل الماضي أكثر من المضارع فقد وليها في سبعة مواضع، و ( أين) وليها الفعل المضارع، و ( أيّان) وليها الاسم.

6ــأفادت أساليب الأسماء الاستفهاميّة في حزب النّبأ معاني مختلفة عرض البحث آراء من تيسر من المفسّرين حول المعنى البلاغيّ لكلّ أسلوب، ثمّ عقّب بما كان أليق بالنّظم القرآنيّ، وبمراجعة تلك الأساليب يتبيّن لنا أنّها أفادت في معظمها معنى الإنكار مع معنى أو معاني أخرى ، مع ملاحظة تكرار تركيب( ماأدراك) الّذي أفاد في مواضعه جميعا معنى التّفخيم و التّعظيم، و أتى بعده بيان و توصيف للمهوّل أو المعظّم.

7ـ بالوقوف على الموضع الذي وردت فيه ( أيّان) يتّضح لنا أنّ ما تقدّم عن النّحاة والبلاغيين من أنّ( أيّان) تختصّ بالأمور المفخّمة المعظّمة، إنّما يتوجّه حسب الأصل و الواقع، لا حسب اعتقاد السّائل، لأنّ المشركين الّذين سألوا عن يوم الدّين على وجه التّكذيب ، لا يعظّمونه، و إن كان في نفسه و لدى المسلمين معظّما مفخّما.  

في هذه الدراسة تم استخدام 300 طائر، من سلالة 150 COBB ذكر و150 أنثى، تم اخذ هذه الطيور بشكل عشوائي من حظيرة بمنطقة عين زاره بمدينة طرابلس، نظام تربية أرضية، تمت تربية جميع الطيور تحت نفس الظروف الطبيعية، تم وزن هذه الطيور قبل وبعد عملية الذبح لحساب ولتقدير الصفات الاقتصادية المطلوبة. تم تحديد متوسطات كل من الصفات التالية، نسبة التصافي، طول وعرض الصدر، وزن عضلة الصدر والفخذ، نسبة الصدر للوزن الحي، نسبة الصدر لوزن الذبيحة، نسبة الفخذ لوزن الحي، ونسبة الفخذ لوزن الذبيحة. أظهرت نتائج هذه الدراسة عدم وجود تأثير معنوي للجنس (P≤0.05) على صفة نسبة التصافي، وكذلك على صفة طول وعرض الصدر في الذبيحة، وأيضاً على صفة نسبة الفخذ إلى وزن الذبيحة، حيث لم يكن للجنس تأثيراً معنوياً (P≤0.05) على كل هذه الصفات، في حين أظهر الجنس تأثيراً معنوياً (P≤0.05) على صفة وزن عضلة الفخذ، ولم يظهر الجنس تأثير معنوي (P≤0.05) على بقية الصفات المدروسة.

شهد المغرب الإسلامى في العصر الوسيط ظهور العديد من الدول الاسلامية التي تمكنت من بسط نفوذها على مساحات كبيرة منه،ويرجع ذلك بالدرجة الاولى إلى القوة الحربية لهذه الدول والتي يعد الجيش احد اركانها،هذا الجيش الذي اشتمل على العديد من العناصر المقاتلة والتي كانت عناصر السودان من اهمها،ومن هنا حرص هذا البحث على ابراز الدور الحربي لعناصر السودان وشمل ذلك التعريف ببلاد السودان،وإبراز علاقتها بدول المغرب،ودور عناصر السودان في ظهور تلك العلاقة،ومن بعد استعراض دورهم الحربي في كل دولة من دول المغرب الإسلامى،وكان ذلك في عدة نقاط وهي الفرق المقاتلة التي شكلت من هذه العناصر،وأساليب القتال لعناصر السودان،وابرز المهام الحربية التي انيطت لهم،واشهر قادتهم.

حرم الإسلام الأنكحة الفاسدة التي كانت في الجاهلية و لم يبقي إلا على نوع واحد من النكاح هو : النكاح الشرعي المتعارف عليه اليوم بين الناس .

بعد الإطلاع ودراسة بعض الأدبيات السابقة حول موضوع محاسبة السجلات المفتوحة بصفة عامة، والممارسات المختلفة لمحاسبة السجلات المفتوحة لمختلف استراتيجيات المشتريات بصفة خاصة، حيث إنها تتطلب جهود أعلى أکثر مما هو مرتبط عادة بالعلاقات القائمة بين المشتري والمورد. يرى الباحث من وجهة نظره أن هناک ندرة في البحوث العلمية المنشورة حول هذا الموضوع، ويمکن أن تطرح مشکلة البحث من خلال التساؤلات التالية:

       1.       هل توجد علاقة بين استراتيجيات الشراء المختلفة وبين الممارسات المختلفة لمحاسبة السجلات المفتوحة؟

       2.       ما هو مفهوم محاسبة السجلات المفتوحة وما هي أهميتها؟

       3.       ما هي أبعاد وخصائص محاسبة السجلات المفتوحة؟

       4.       ما هي أهداف ومتطلبات محاسبة السجلات المفتوحة ؟